متى يحدث الدُوار كثيرًا؟

عند تعرض الرأس لحركات سريعة (عند القيام من السرير مثلاً). ويُطلق على هذا النوع دُوار الوضعة الحميد (الشعور بالدُوار). وتتسبب حركات معينة في الشعور بالدُوار لفترة قصيرة - تتراوح بين بضع ثوانٍ حتى خمس دقائق بحد أقصى. وفي سياق الإصابة بنوبة الدُوار يمكن أن يتطور الأمر أيضًا إلى الغثيان وفي حالات نادرة القيء.



عند التقدم في العُمر:

يعاني كثير من كبار السن من ما يُعرف باسم دُوار الشيخوخة. ويمكن أن تتسبب الكثير من الاضرابات الخفيفة مثل اضطرابات الرؤية والسمع أو ضعف عضلات الرجلين في وصول الأمر مع التقدم في العمر إلى "المشي المهزوز" والشعور بعدم الأمان في المكان.


عند وجود أعباء نفسية:

 يمكن حدوث الدُوار نفسي المنشأ بسبب المرور بظروف تشكل عبئًا نفسيًا على الإنسان. كما يمكن ظهور أعراض إضافية مع الدُوار مثل الخوف أو تسارع دقات القلب أو القلق أو الارتعاد أو التصبب عرقًا

ما الذي يمكنك فعله بنفسك لتخفيف "نوبات الدُوار"؟


:إذا شعرت بالدُوار، فعليك

.أن تضطجع حتى ينتهي الدُوار •

.أن تتحرك ببطء وحذر •

 .أن تسترخي •

.(أن تشرب الكثير من السوائل (خاصة الماء •


متي يجب طلب الاستشارة الطبية؟


:توجه في الحالات التالية إلى طبيبة/طبيب الأسرة

.إذا كان الشعور بالدُوار لا يختفي ويظهر بشكل متكرر •

.إذا كنت تعاني من مشاكل في السمع •

.(إذا كنت تشعر بطنين أو غيرها من الأصوات في الأذن (الخطر: التيتانوس = طنين الأذن بدون مصدر الصوت •

.(إذا كنت تشعر بالتنميل (في الوجه أو الذراعين أو الرجلين مثلاً •

.إذا كنت تعاني من الصداع أو تشعر بأنك مريض •

 .إذا كنت قلقًا لهذا الأمر•



 متي يجب طلب الاستشارة الطبية فورًا؟


.إذا أُصبت بالإغماء • 

 .(إذا كنت تعاني من اضطرابات الرؤية (مثالً عن طريق الرؤية المزدوجة، الرؤية غير الواضحة •